عماد دبور, نجم يحاور النجوم واعلامي فوق العادة من اين سنبدا الحكاية عندما يكون الاستاد عماد دبور هو اصل الحكاية. اقنع وابهر ضيوفه وشد المشاهدين بحوارات راقية وبمواصفات عالمية خرج عن المالوف في كل برامجه لم يربطنا ولم يرتبط باستوديو تصوير وما نشاهده من تاثيث كلاسيكي للبرامج المتشابهة والمتكررة كل الاماكن عنده يمكن ان تكون استوديو المهم ان تكون عندها رمزية لدى ضيفه ولا ننسى ما يمتلكه هدا الرجل من حضور وكاريزما زاىد ثقافة شاملة هم بالاساس مفاتيح وجزء من سر تفرده وتميزه عماد دبور اعلامي تونسي بكل الجنسيات العربية يحمل باقة من الالوان الثقافية . قال عنه الفنان الكبير محمد صبحي معبرا عن انبهاره به "عماد دبور يحكي وانا اتفرج"كما قالت عنه الفنانة القديرة ليلى علوي "اشكر الاستاد عماد دبور على ثقافته الواسعة". وانت تشاهد برنامجه موش ممنوع جزء اول وجزء ثاني وقبلهما برنامج ممنوع وبرنامج مع الرىيس تاكد انك امام عرض فرجوي متكامل مخارج الحروف وترصيف الكلمات والايماءات وابتسامة رقراقة تزيد الحوار رونق وجادبية,تقنياته في دلك العفوية والروح المرحة وامتلاك مفاتيح اللغة وبحث عميق في ادق تفاصيل وجزئيات ضيوفه ليخرج بمعلومة من قاع البئر احيانا تفاجئ ضيفه,والاجمل انه يبحق عن اجمل ما في ضيفه ولا يبحث عن الاثارة او الاستفزاز,وكانه قيثارة تعزف اجمل الكلام على اوتار حنين ودكريات ضيوفه ليعيد للحظاتهم البعيدة حياة جديدة . ولان شعاره ضد الرداءة لا يوجد في قاموسه مكان لاسئلة جاهزة وجامدة موضوعها علاقة عابرة او فضيحة جنسية او ما شابه,كما انك لا تشاهده مدعوما بورقة اسئلة يتلوها فتمتلكه ولا يملكهافالبداهة والحضور الدهني اللدان يمتلكهما صعب ان تعادا مرتين. هو كموجة ناعمة تحرك حواس المشاهد بمدها وجزرها مع الفكر والفلسفة شرقا وغربا ايمانا والحادامعه تعيش متعة السؤال وتواضع حدود العلم.وعلى حد تعبيره"مش ممنوع ان تعرف اكثر ان تتمتع اكثر بثقافة بكل الوان الفنون.سينما ,مسرح,كتاب,موسيقى وتفاصيل اخرى". فتتناثر حلقات برامجه كحبات المرجان واللؤلؤ لتملا جرار الروح من عين المعرفة بطعم المتعة . سفر بين القمم وضيوف من كل المجالات كقطع فسيفساء تحمل طابع الابداع,لحظات راىعة في حضرة زعماء شعر العامية المصرية العم نجم والابنودي الله يرحمه حكى وضحك وانتشى وتدكر وكله تحت تاثير سلاسة ورفعة محاوره الاستاد عماد دبور رحل وترك وراءه وثيقة تاريخية شاهد عليها الاستاد عماد دبور. ضحكنا مع زعماء الضحك واستمتعنا بحضورهم المميز نعم مع برنامج موش ممنوع كنا على موعد وفي حضرة زعماء الضحك الفنان الكبير عادل امام والفنان سمير غانم. وغيرهم من عمالقة الغناء كالسيدة ماجدة الرومي والموسيقار اللبناني عبد الله المصريوزياد الرحباني وغيرهم كثر.................... عماد دبور حاور رؤساء دول في برنامج مع الرئيس بمنطق المثقف لا السياسي المتزلف والمتملق الحامل لموروث بلاط الخليفة اقنع باسلوب جديد في محاورة الرؤساء,وهدا ليس بغريب عنه هو ابن محافظة سيدي بوزيد بالوسط الغربي للبلاد التونسية معقل الاحرار وزخم التاريخ وعبق حكايات ابو زيد الهلالي والجازية فل تعلم انك لما تكون بوزيدي ستنظم الشعر وانت في المهد صبيا. ويوم اندلعت شرارة الثورة بهده المحافظة كتب الاستاد عماد دبور تدوينة خفيفة على اللسان ثقيلة فيميزان الانسانية"سيدي بوزيد هي اجمل المدن وعندما اراها تحترق اقول اتركوها فلي معاها طفولة ارغمتني على حبها". ومن عشقه لسيدي بوزيد الى عشقه للعبة كرة القدم اول زي رياضي تقمصه كان زي اولمبيك سيدي بوزيد ليمزج بدلك الوان الحب بالمحبة كامتداد روحه التي تعشق السلام وتنبد الكراهية هو كبقعة ضوء تنير كل من حولها ولا تضعف شعلتها الا الرداءة فل نكون مثله كلنا ضد الرداءة كتبت ريم الرتيمي تونس
عماد دبور, نجم يحاور النجوم واعلامي فوق العادة
عماد دبور, نجم يحاور النجوم واعلامي فوق العادة من اين سنبدا الحكاية عندما يكون الاستاد عماد دبور هو اصل الحكاية. اقنع وابهر ضيوفه وشد المشاهدين بحوارات راقية وبمواصفات عالمية خرج عن المالوف في كل برامجه لم يربطنا ولم يرتبط باستوديو تصوير وما نشاهده من تاثيث كلاسيكي للبرامج المتشابهة والمتكررة كل الاماكن عنده يمكن ان تكون استوديو المهم ان تكون عندها رمزية لدى ضيفه ولا ننسى ما يمتلكه هدا الرجل من حضور وكاريزما زاىد ثقافة شاملة هم بالاساس مفاتيح وجزء من سر تفرده وتميزه عماد دبور اعلامي تونسي بكل الجنسيات العربية يحمل باقة من الالوان الثقافية . قال عنه الفنان الكبير محمد صبحي معبرا عن انبهاره به "عماد دبور يحكي وانا اتفرج"كما قالت عنه الفنانة القديرة ليلى علوي "اشكر الاستاد عماد دبور على ثقافته الواسعة". وانت تشاهد برنامجه موش ممنوع جزء اول وجزء ثاني وقبلهما برنامج ممنوع وبرنامج مع الرىيس تاكد انك امام عرض فرجوي متكامل مخارج الحروف وترصيف الكلمات والايماءات وابتسامة رقراقة تزيد الحوار رونق وجادبية,تقنياته في دلك العفوية والروح المرحة وامتلاك مفاتيح اللغة وبحث عميق في ادق تفاصيل وجزئيات ضيوفه ليخرج بمعلومة من قاع البئر احيانا تفاجئ ضيفه,والاجمل انه يبحق عن اجمل ما في ضيفه ولا يبحث عن الاثارة او الاستفزاز,وكانه قيثارة تعزف اجمل الكلام على اوتار حنين ودكريات ضيوفه ليعيد للحظاتهم البعيدة حياة جديدة . ولان شعاره ضد الرداءة لا يوجد في قاموسه مكان لاسئلة جاهزة وجامدة موضوعها علاقة عابرة او فضيحة جنسية او ما شابه,كما انك لا تشاهده مدعوما بورقة اسئلة يتلوها فتمتلكه ولا يملكهافالبداهة والحضور الدهني اللدان يمتلكهما صعب ان تعادا مرتين. هو كموجة ناعمة تحرك حواس المشاهد بمدها وجزرها مع الفكر والفلسفة شرقا وغربا ايمانا والحادامعه تعيش متعة السؤال وتواضع حدود العلم.وعلى حد تعبيره"مش ممنوع ان تعرف اكثر ان تتمتع اكثر بثقافة بكل الوان الفنون.سينما ,مسرح,كتاب,موسيقى وتفاصيل اخرى". فتتناثر حلقات برامجه كحبات المرجان واللؤلؤ لتملا جرار الروح من عين المعرفة بطعم المتعة . سفر بين القمم وضيوف من كل المجالات كقطع فسيفساء تحمل طابع الابداع,لحظات راىعة في حضرة زعماء شعر العامية المصرية العم نجم والابنودي الله يرحمه حكى وضحك وانتشى وتدكر وكله تحت تاثير سلاسة ورفعة محاوره الاستاد عماد دبور رحل وترك وراءه وثيقة تاريخية شاهد عليها الاستاد عماد دبور. ضحكنا مع زعماء الضحك واستمتعنا بحضورهم المميز نعم مع برنامج موش ممنوع كنا على موعد وفي حضرة زعماء الضحك الفنان الكبير عادل امام والفنان سمير غانم. وغيرهم من عمالقة الغناء كالسيدة ماجدة الرومي والموسيقار اللبناني عبد الله المصريوزياد الرحباني وغيرهم كثر.................... عماد دبور حاور رؤساء دول في برنامج مع الرئيس بمنطق المثقف لا السياسي المتزلف والمتملق الحامل لموروث بلاط الخليفة اقنع باسلوب جديد في محاورة الرؤساء,وهدا ليس بغريب عنه هو ابن محافظة سيدي بوزيد بالوسط الغربي للبلاد التونسية معقل الاحرار وزخم التاريخ وعبق حكايات ابو زيد الهلالي والجازية فل تعلم انك لما تكون بوزيدي ستنظم الشعر وانت في المهد صبيا. ويوم اندلعت شرارة الثورة بهده المحافظة كتب الاستاد عماد دبور تدوينة خفيفة على اللسان ثقيلة فيميزان الانسانية"سيدي بوزيد هي اجمل المدن وعندما اراها تحترق اقول اتركوها فلي معاها طفولة ارغمتني على حبها". ومن عشقه لسيدي بوزيد الى عشقه للعبة كرة القدم اول زي رياضي تقمصه كان زي اولمبيك سيدي بوزيد ليمزج بدلك الوان الحب بالمحبة كامتداد روحه التي تعشق السلام وتنبد الكراهية هو كبقعة ضوء تنير كل من حولها ولا تضعف شعلتها الا الرداءة فل نكون مثله كلنا ضد الرداءة كتبت ريم الرتيمي تونس
إرسال تعليق