لافا مسلم اعلامي ناشطة اجتماعية واعشق العمل التطوعي منذ نعومة اظافري اعمل في الإعلام المرئي والمسموع ومن صغري احلم بأن اكون اعلامية .
اكثر شخص تاثيرا في الحياة والدي كان شخص جدا كريم محب للاخرين ومصلح اجتماعي .. إنما بما يختص في الإعلام هنالك شخصيات عربية ووعالمية منها فقدنه ولم يعود على قيد الحياة ومنهم ما يذال بيبنا ولكن ليس هنالك شخص معين لانه في مجال التلفزيون احب في اعلامي ثقافته والآخر حضوره والتالي مذكرته للضيف ومنهم مخارج الحروف فأنا مع مبداء التعلم من كل عملاق في المجال مميزاته ولكن كل منا له بصمته .
– ما مدى أهمية الإعلام الرقمي بالنسبة للإعلامي وخاصة أنك إعلامية وناشطة إجتماعية
- الإعلام الرقمي او الإلكتروني هو الشكل الجديد للاعلام الحديث المعتمد على الإنترنت والوسائل الرقمية والتكنولوجيا الحديثة في نقل الماده الاعلامية والتواصل مع الجمهور بدلا من الاعتماد على الورق والأعمار الصناعية المعتمدة في الإعلام التقليدي تنبع أهميته من انه اصبح احد أقوى وسائل الاتصالات التي ساهمت بشكل فعال في تمكين الإنسان من معايشة العصر والتفاعل معه من خلال استخدام الوسائل الحديثة في عرض ونشر المعلومات كما أنه يلعب دورا مهما في طرح القضايا على الرأي العام من أجل تهيئة اعلاميا بشكل اسرع وأكثر انتشار فإن الكلمة الاولى للإعلام مميزاات الإعلام الرقمي : التفاعل- اللا زمانية- المرونة - العالمية - التركيز - الأرشفة- والتخزين واصبح مرجع البحث السريع للمعلومة مما سهل على الاعلامي عمله
- ما هي حدود الحرية الإعلامية التي تتمتع بها لافا مسلم
- الحرية الاعلامية مهمة جدا للتعبير عن قضايا الشعوب والإسلامي هو من يفتح بصيرة المجتمع على احتياجاته والاعلامي النزيه يجب ان يملك كم عالي من الشفافية والواقعية والتجرد والحيادية بس للاسف الإعلام اليوم اصبح يغرد على هواء المصدر المالي الداعم والسيسات الحاكمة لله الحمد
- ماهي معايير الإعلامية الناجحه من وجهة نظرك؟
معايير الاعلامي الناجح : أولاً: إتقان اللغة العربية ... ثانياً: تعلّم العديد من اللغات ... ثالثاً: صقل الموهبة ... رابعاً: الاهتمام بالمظهر الخارجي ... خامساً: سرعة البديهة ... سادساً: الثقافة الواسعة ... سابعاً: الجرأة ... ثامناً: الاحترام
- كلمتك الأخيرة في ختام هذا الحوار
كل الشكر لمجلس ادارة نجوم الفن على اختياري لإجراء هذا الحوار اللطيف واتمنى لكك كل النجاح والتوفيق الدائما والازدهار لتصبح المجلة الاولى عربيا وعالميا
إرسال تعليق